بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Divinity Within All Is Only Thing That Is Real and When We Know This, We Trust in God with Child-like Innocence

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (دانييلا) في ألمانيا:

المعلمة السامية الحبيبة، أتمنى أن تكوني بخير. في طفولتي، لطالما حظيت بلقاءات مع بوذا ويسوع والقديسين في رؤاي الداخلية. وقد علموني أشياء كثيرة. ومع ذلك، لم أصبح شخصاً جيداً على وجه التحديد. فقد كنت متغطرسة وأنانية. ولم أعش حياة سهلة وطيبة. وكل ما كنت أعلمه هو أنني يجب أن أكافح من أجل البقاء لأن العالم كان شريراً جداً. ولكنّ كل التجارب السلبية في الحياة لم توقف عطشي للاستنارة الروحانية. فمنذ أن كنت في الثالثة من عمري، كنت أصلي وأسعى من أجل معلم مستنير كل يوم.

وتقول كل الكتب المقدسة أن الله تعالى، الله، وبوذا هو المحبة غير المشروطة واللامحدودة. ولم أحظَ بمثل هذه المحبة في حياتي، لذلك لم أفهم هذه التعاليم. ومنذ أن التقيت بكِ، واجهت المحبة الحقيقية للمرة الأولى. فقد أظهرتِ لي أن "الحب لا يعرف الخطيئة، ولا الحدود ولا الماضي، بل الحاضر فقط". وهكذا أريد أن أكون! ولأول مرة، أدرك الله، والمحبة اللامحدودة وغير المشروطة من حولي!

فالله يحب جميع مخلوقاته دون قيد أو شرط وبلا حدود من خلال وجودهم ومن أجل وجودهم. وقد تعلمت أن المحبة غير المشروطة واللامحدودة لا تعني تحمل كل شيء، ولكن المحبة غير المشروطة واللامحدودة هي صفة نبيلة، "حالة وجود" في الكائن. وفاضت عيناي بالدموع عندما رأيت الأشجار الضخمة المورقة في الغابة بهذه الطريقة. إنها غير مشروطة إلى ما لا نهاية. فهي تنمو وتقف في جميع الأحوال الجوية وتمنحنا الهواء النقي والأكسجين النظيف. وتحمي الأشجار الناس وكل الكائنات الحية على الأرض. ولا يطلبون أي تكريم. ولا يتذمرون، بغض النظر عما يفعله الناس لهم. إنهم يحبون ويعطون الناس دون قيد أو شرط ودون حدود.

ورأيت وجهكِ الإلهي من خلال عيون الأطفال. وجمالك الإلهي من خلال الأزهار. ورعايتك من خلال ثمار الأشجار. وبراءة الأرواح في أمة الحيوانات. ولم أصبح شخصاً مثالياً، لأنني تعلمت منكِ أننا حتى لو كنا بوذات، لا نتوقف عن التعلم. وقال (أوسكار وايلد) ذات مرة: "لكل قديس ماضٍ، ولكل خاطئ مستقبل".

ومن خلال الصوت والنور السماويين الداخليين، أشهد الاستنارة كل يوم، وأشعر بالمحبة الإلهية غير المشروطة واللامحدودة كل يوم، مع كل عيوبي. وكما علمتِني، أريد أن أكون. مع المحبة الإلهية غير المشروطة واللامحدودة. (دانييلا) من ألمانيا.

الأخت الملهَمَة (دانييلا): شكراً لكِ على الوقت الذي خصصتِه للكتابة ومشاركة تجاربك في رحلتك الروحانية. ولدى المعلمة رسالة مُحِبة لكِ:

"الأخت الشاعرية (دانييلا)، أشكرك على رسالتك الجميلة! إن فهمك الحقيقي للاستنارة والحب الحقيقي أوضح من أن يخطئه أحد، حتى غير المستنيرين سيشعرون به في قلوبهم! أنا فخورة جدًا بإدراكك الروحي وصمودك الشخصي وتحسُّنك. بت تفهمبن لماذا كان على ابن الله، مثل كل المعلمين والبوذات، أن ينزل إلى الأرض وأن يمد يده إلى البشر لكي ينقل إليهم نفس الشيء في هذا العالم الذي لا ينتهي من المعاناة، ليقود النفوس الضائعة إلى الديار. إنها مهمة صعبة، يكرسون لها عقلهم وقلبهم وروحهم بكل إخلاص! على الرغم من أنهم يعلمون أنه عمل شاق ومحفوف بالمخاطر كلها، حتى في العصر الحديث. لأن هذا العالم المادي تسيطر عليه القوة الوهمية، ولا يرحمون أي كائن هنا، والأسوأ من ذلك أنهم يعاقبون أي خطأ أو احتجاج صغير، ويسممون عقول البشر ليسهل إغراءهم لارتكاب الخطأ. لذلك من الصعب للغاية فعل أي شيء جيد وخارج هذا العالم! والسلبي يعاقبهم أكثر. كلنا مثاليون من الداخل حتى لو لم نكن كذلك في الخارج. ونكافح من أجل التألق في هذا العالم حتى نجد المعلم المستنير ونبدأ الممارسة الروحانية الصادقة للعودة إلى طبيعتنا الأصلية. وقد قبلتِ عيوبكِ ورأيتِ في نفس الوقت وجود الله في كل شيء. وعلى النقيض من ذلك، يصبح البعض مفرطين في الحكم على أنفسهم وتتطور لديهم عقدة النقص. وقد يكون هذا عائقاً كبيراً على المسار الروحاني. ومن الجيد أنكِ أدركتِ أن الألوهية في كل شيء هي الشيء الوحيد الحقيقي. وعندما نعلم هذا، نثق في الله مع براءة الأطفال. عسى أن تستمري في اختبار عجائب ومحبة الحياة الإلهية. أحبك إلى الأبد! عسى أن تسمحي والشعب الألماني المتفائل لمحبة الله العظيمة أن تلامس قلوبكم".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-15
676 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-13
18649 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-13
1375 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-13
984 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-13
506 الآراء
28:57

أخبار جديرة بالاهتمام

2025-04-13   214 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-13
214 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد